يقول الشاعر :
ما زال يدأب في التاريخ يكتبه حتى غدا اليوم في التاريخ مكتوباً
ولقد توقفت أمام السؤال الذي وجه إلى مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا، والذي صنع نهضة شاملة في بلاده خلال زمن قياسي ، عن الطريقة التي استخدمها في إحداث هذه النهضة والذي أجاب عنه بـ : ( لا شيء، إنها المراقبة والتسجيل .. !
هناك 3 تعليقات:
المقال جيد جداً
جزاك الله خير يا استاذ كريم
فعلاً ان التأمل طريق لو تمسك به اي فرد لقاده إلى النجاح
حتى وان كان طريق التأمل طويل
أن انه بحر لا قرار له
يغوص فيه الفرد ليرى قنديل النجاح يشع بصيص من النور الخافت فيذهب اليه
وهذا كله مرتبط بقوانيين ومعدلات كونيه
فالتأمل بمعنى التفكر أو التدبر الكوني أو الفردي
التأمل الكوني هو التفكير فيما خلق الله
والفردي فهو تفكير الفرد في النجاح
فالتأمل هنا بمثابة دراسة جدوى يحدد فيها الفرد موقفه من نفسه وأين هو من النجاح
ومعذره على الإطاله
هناك فئة من البشر لا تتعلم حتى تذوق ألم التجربة ، وهناك فئة أخرى أشد ذكاء يتعلمون من صروف الدهر وتقلباته وحوادثه التي يرونها في كل ركن وزاوية من أركان وزوايا هذا العالم .
وفى فئة مش بتتعلم ابدا ومراقبتها للناس حواليها مش بتجلب لها غير كل حزن واسئ وبتقرر تعيش لواحدها فى عزلة علشان واثقة انه مش هتقدر توصل لاى حاجة من اللى الناس حواليها وصلتها
بوست جميل جاى فى وقته
فعلا موضوع فى منتهى الاهميه اكيد الانسان لازم يتعلم من الناس اللى حواليه واللى عايشين معاه والا مش هعرف اى حاجه عن الحياه وتركيبتها
بجد موضوع رائع جزاك الله خيرا استاذ كريم
إرسال تعليق