الجمعة، 29 أكتوبر 2010

يسعد صباحك

http://i277.photobucket.com/albums/kk57/shimo_moh/snapshot20101019180422.jpg
يتجدد اللقاء معكم من جديد وذلك يوم الأحد القادم 31/10 بمشيئة الله في الثامنة صباحا على شاشة القناه الثانية.

وفقرة جديدة في برنامج يسعد صباحك وحديث عن "الأساليب الصحيحة للنصح والنقد بين الزوجين".

عفواً.. الرصيد لا يكفي!

كلنا يحب المال، وبعضنا يرى فيه طريق الخلاص، والبعض الآخر يرى أنه كل شيء، وأهم شيء وصنف أخير -وقليل أيضاً- يرى أن المال وسيلة وليس غاية، وأنه ضروري للحياة والعيش الكريم؛ لكنه أضعف من أن يحمل بداخله صكّ السعادة والنجاة.

http://thesteinbergprinciple.files.wordpress.com/2010/01/money_tree1.jpg
حُب النفس للمال منقطع النظير، وتعلّق المرء منا بالثروة أمر مُشاهد في دنيانا بكثرة، وعدد من يُصوّتون للمال كسبب أوّلي ورئيسي للسعادة، هم الأغلبية الساحقة.

نعم.. إن مقداراً من المال ضروري للسعادة، والفقر بلاء استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم، ومَدّ اليد، وإسالة ماء الوجه في طلب الحاجة من هذا أو ذاك مُرّ مرارة العلقم، وخذلان الأبناء -حيث اليد قصيرة عن الوفاء بمتطلباتهم الضرورية- أمر قاتل لكل أبّ منا أو أمّ.
 
لقراءة باقى المقال فضلا اضغط هنا

الخميس، 28 أكتوبر 2010

بالفيديو حفل توقيع كتاب مالم يخبرنى به ابي عن الحياه


يوم الخميس الموافق 21/10/2010


قامت مكتبة ألف بتنظيم حفل توقيع للكاتب كريم الشاذلي وذلك لمناقشة أحدث كتبه (مالم يخبرنى به أبي عن الحياه)


وقد قامت العديد من المواقع الاخبارية بتغطية الخبر

لمشاهده برنامج صباح الخير يامصر ومناقشة الكتاب



لقراءة تغطية جريدة اليوم السابع اضغط هنا

لقراءة تغطية موقع محيط اضغط هنا

لقراءة تغطية موقع أخبار مصر اضغط هنا


 
اضغط ه لقراءة تغطية موقع بص وطل اضغط هنا

الخميس، 14 أكتوبر 2010

مالم يخبرنى به أبى عن الحياه بمكتبة ألف فرع الميرغنى‏‏

كتاب ما لم يخبرني به أبي عن الحياة للأستاذ كريم الشاذلي و محمد رشوان – درس في الأخلاق الرياضية – الميرغني

تتشرف مكتبة ( ألف ) بدعوتكم لحضور حفل مناقشة كتاب " مالم يخبرني به أبي عن الحياة" للأستاذ كريم الشاذلي، وذلك يوم الخميس الموافق  21 أكتوبر القادم، وبحضور الكابتن " محمد رشوان" البطل العالمي، وصاحب أحد أهم الإنجازات الأخلاقية في تاريخ الرياضة المصرية والعالمية .
وذلك في تمام الساعة السابعة ونصف مساء ..
في كتابه ( ما لم يخبرني به أبي عن الحياة ) يقول كريم الشاذلي: “نظرة إلى دروس لقنتني إياها الحياة، ووقفة تأمل لما تخبرنا به الأيام، مشاهدات لمواقف تاريخية، وتدبر لما مر بالسابقين..
حاولت أن أجمع بين دفتي هذا السِفر ما يساعدك في حياتك، ويلهمك الصواب، ويعينك على شدائد الحياة وآلامها..
وما كان دوري فيها سوى التأمل والملاحظة، ثم التسجيل..
ليس لي ثمة فضل اللهم إلا أن قطفت الحكمة، واختزلتها لك، ناثرا فوقها شيئا من تأملاتي وخواطري..
وسعادتي ستصبح بلا حدود حينما تأخذ مني هذه الهدية، وتُعمل فيها عقلك، وتخرج منها أفكارك وتأملاتك الخاصة”
أن تكون بطلاً يحصد الميدالية الذهبية في مبارة دولية, أمر عادي, ولكن أن تتعمد الانهزام أمام خصمك وتضحي بالذهبية الدولية لأنه مصاب, والنصر عليه في هذه الحالة خسة ونذالة .
 فذلك لا يصدر إلا عن شخص مشبع بالأخلاق والقيم, وذلك ما قام به بالفعل البطل المصري العالمي محمد رشوان, لينال احترام وتقدير العالم, بل وتقوم اليونسكو بتكريمه باعتباره صاحب أحسن خلق رياضي في العالم, وكذلك فعلت اللجنة الأوليمبية الدولية.
كما كرم في العديد من دول العالم, كما كرمه الرئيس المصري حسني مبارك بمنحه أرفع الأوسمة.

الاثنين، 11 أكتوبر 2010

صباح ملبد بالهموم

http://www.3omani.net/photo/data/2/thinking_by_fluxid.jpg

اليوم جاءني اتصال من إحدى الصحفيات بجريدة الأهرام لمعرفة رأيي في مشكلة القرصنة التي تعرض لها موقع دار الكتب، لترفقه في تحقيق لها عن القرصنة وحقوق الملكية الفكرية ..
فضحكت وقلت : قرصنة إليكترونية ..!!؟
 يا سيدتي قبل أيام فوجئت بكتبي مزورة أمام عيني في شوارع القاهرة ومكتباتها، والمدهش وأنا الكاتب والناشر،إلا أنني ـ وفقا لأحوال بلادي ـ لست قادرا على اتخاذ قرار يحفظ لي حقوقي، ولا يسعني إلا أن أتفرج على ما يحدث متحسرا .. ثم أنصرف .
جهد وتعب وسهر الليالي ثم مخاطرة النشر وتحمل هل سيقبل الجمهور العمل أم لا وحينما ينعم الله بالقبول يأتي من يجني ويحصد ما زرعناه وصبرنا الليالي من أجل إنضاجه، والمضحك ـ وشر البلية ما يضحك ـ أن هذا المزور يصدر كتبي إلى دول عربية كثيرة..!
أغلقت معها الهاتف بعدما دعوت على الظلمة والمجرمين والقراصنة بالويل والعذاب، قبل أن يأتيني اتصال آخر من اليمن يبشرني بأن معرض صنعاء الدولي للكتاب قد صادر جميع النسخ الموجودة من كتابي " جرعات من الحب" ..
قال لي أنهم اقتحموا جميع أجنحة المعرض كجنود يبحثون عن أسير هارب، وفتشوا في الكراتين إلى أن وجدوا المتهم، عفوا الكتاب، وصادروا كميات من دور نشر مختلفة ..
ولم يفرجوا عنها حتى اليوم الأخير ...
والحجة أنه كتاب يحض على الفسق والفجور والإباحية ..!!
سؤال طرأ على بالي  ..
وأين إذن يجد المبدع والأديب والكاتب مكانا يحتمي به ..؟؟
فما بين لص يسرق سهرك .. ونظام يقهر اجتهادك ..  قل على الدنيا السلام ..
أسقطت تلك الهموم من أجندة صباحي وبدأت في تجهيز نفسي للذهاب للطبيب كي يكشف لي سبب ذلك الوجع الذي كاد يقتلني قبل يومين ..
وعندما جلست بين يديه لم اصدق القلق الذي انتابه فجأة وهو يقلبني ذات اليمين وذات اليسار وينظر لنتيجة " السونار" وهو يقول لي : إهمال جسيم يحتاج لجراحة عاجلة ..
قلت له وأنا أبتلع ريقي : خير يا دكتور ..!؟.
فقال لي  : المرارة يا أستاذ .. لازم استئصال سريع ..
لم أسأله عن الأسباب وأنا أودعه على أمل لقاء عاجل في غرفة العمليات، عن أسباب غضب المرارة وهيجانها علي، لأنني أعرف السبب  جيدا .
إنها الكتابة .. أو لنقل حصاد الكتابة نص الخبر الاصلى

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

حوار بمجلة لالة فاطمة المغربية


اعرف قيمة نفسك

http://i277.photobucket.com/albums/kk57/shimo_moh/2-9-1.jpg

سُئل الدكتور أحمد زويل -الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء- عن أهم صفات العالم الحقيقي، وكيف يمكننا التمييز بين العالم والمُتعالم؟

فقال: "من يحدّثك عن عظمته وقدرته وعلمه ونبوغه؛ فلا تستمع إليه؛ فإن العلماء الحقيقيين كلما ارتقوا في سُلّم العلم، وتكشّفت لهم مساحات أخرى من الجهل، أدركوا كم هم صغار في ملكوت الله، وأنهم نقطة في بحر العلم والمعرفة".

وذلك لأن من أهم مفردات الرفعة، أن ترى نفسك تلميذاً في مدرسة الحياة، وأول صفات العظماء أنهم يقفون على الحدود الحقيقية لمعرفتهم، ويستطيعون قراءة أبعاد مداركهم واستيعابهم.

عندما أخبرنا رب العزة أن العلماء هم أكثر الناس خشية له، وإجلالاً لعظمته، كان يخبرنا أن العلم والمعرفة، بوابة الحقيقة العظمى، وأنه "فوق كل ذي علم عليم".

لقراءة باقى المقال فضلا اضغط هنا