خلقها ربنا للكدح والتعب والنصب، وأهاب بعبادة أن يتحلوا بالقوة والصمود أمام تحدياتها ومشاقها، مبشرا من أخلص منهم بجنة عرضها السموات والأرض،
وحياة هانئة سعيدة لا تعب فيها ولا نصب ولا مشقة .
وأمام اختبارات الحياة، كثيرا ما يجد المرء منا نفسه بحاجة لمن يربت على كتفه، ويهون من تعبه وألمه، ويضمه على صدره ليمده ببعض الدفء والطمئنية، وينشر في أوصاله شحنة من التفاؤل والأمل .
وما أجمل لو كان هذا الشخص شريك الحياة ورفيق الأيام ..
ما أعذب الكلمة الطيبة حينما تخرج من فم النصف الآخر، لتخبرنا كم نحن أقوياء، عظماء، رائعين ..
لقراءة باقى الموضوع فضلا اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق