الأربعاء، 29 يونيو 2011

إني أرى الملك عارياً!!

هل تريد طريقة تُبصر من خلالها الحقيقة حينما تتشعب الطرق إليها؟
إليك الإجابة..

ابتعد قليلاً عن الضجيج، انسحب للخلف لبضع خطوات، فكّر بتدبر دونما تشويه أو تشويش، استفتِ قلبك.. ثم اختر ما تراه مناسباً!

لا عجب، فكثيراً ما تتوه الحقيقة في مجمل التوافه الكثيرة، وقيل قديماً: إن الشيطان يكمن في التفاصيل؛ فيزيّن أجزاء منها ويضخّمها، ويشوّه مناطق بعينها، ويطمس أخرى فيخفيها.


أضف لهذا أن العقل الجمعي ليس محمياً أو محصّناً،؛ بل يمكن خداعه والعبث به، والجماهير يسهل قيادتها لتؤيد أو تعارض، ووسائل الإعلام قادرة على الخداع والتزوير..

لقراءة باقى المقال فضلا اضغط هنا

ليست هناك تعليقات: