الحياة لم تعد كما كانت، طغت المادة وأصبحت كماليات الأمس ضرورات اليوم، وصار كسب العيش لا يحتاج للحد الأدنى من المهارات، بل يحتاج ذهنا واعيا يقتنص الفرصة إذا وجدها، ويصنعها إن لم يجدها.
كان العرب أيام عزهم لا يكتفون بتعليم أبنائهم مهارات القراءة والكتابة فقط؛ بل يمتد إلى تعليمهم مهارات الحياة التي يحتاجون إليها.
ومن كلمات الحجاج لمؤدب بنيه: «علمهم السباحة قبل الكتابة، فإنهم يجدون من يكتب عنهم، ولا يجدون من يسبح عنهم».
وكتب عمر بن الخطاب رضى الله عنه لأهل الشام يقول لهم: «علموا أولادكم السباحة والرمي والفروسية».
لأن متقن هذه المهارات كان مميزا في قومه.
واليوم وجب تنمية بعض المهارات التي صار لها أهمية في واقعنا المعاصر، ومن هذه المهارات:
لقراءة باقى الموضوع فضلا اضغط هنا
كان العرب أيام عزهم لا يكتفون بتعليم أبنائهم مهارات القراءة والكتابة فقط؛ بل يمتد إلى تعليمهم مهارات الحياة التي يحتاجون إليها.
ومن كلمات الحجاج لمؤدب بنيه: «علمهم السباحة قبل الكتابة، فإنهم يجدون من يكتب عنهم، ولا يجدون من يسبح عنهم».
وكتب عمر بن الخطاب رضى الله عنه لأهل الشام يقول لهم: «علموا أولادكم السباحة والرمي والفروسية».
لأن متقن هذه المهارات كان مميزا في قومه.
واليوم وجب تنمية بعض المهارات التي صار لها أهمية في واقعنا المعاصر، ومن هذه المهارات:
لقراءة باقى الموضوع فضلا اضغط هنا