للطفل خيال عجيب يرى من خلاله ما يشاء وقتما شاء بالكيفية التي يهواها.
وربما يدفعه هذا الخيال للكذب غير المتعمد -خاصة في سنينه الخمس الأول- فنراه يتحدث عن فيل في غرفة النوم، أو عن أسد يطارده. وهذا من جراء الخيال المفرط الذي يتملك الطفل لا أكثر.
والخيال له مميزات غير محدودة.. وكل اكتشاف أو اختراع نفع الله به البشرية كان في الأصل خيال في عقل صاحبه ألح عليه مرارا؛ وهو ما دعاه لأن يسأل السؤال الخطير: ولِمَ لا؟.
لقراءة باقى المقال فضلا اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق