لم يكن عمار بن ياسر صحابيا عاديا، فهو ابن الشهداء، أمه سمية أول امرأة يراق دمها من أجل عقيدة تتمسك بها، وأبوه ياسر شهيد آخر من شهداء الراي والمُعتقد ..
بيد أن تفرد عمار بين الصحابة، كان وقت الفتنة التي جرت بين طرفين من المسلمين، الإمام علي بن أبي طالب من جهة، ومعاوية بن ابي سفيان من جهة أخرى، وسبب تفرد الصحابي الجليل، جاء بسبب نبوءة من النبي صلى الله عليه وسلم له بأنه ستقتله الفئة الباغية ..
فكانت الأنظار تتجه إلى عمار وتنظر إلى أي فئة سيكون ..
لقراءة باقى المقال فضلا اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق